العدد الثاني

البرمجيات التّعليمية وأثرها في تعليم ذوي صعوبات التعلم

تحميل المقال  

ملخص :

تعددت الأساليب والوسائل المتبعة في طريقة التدريس من معلم للآخر ، فهناك من يعتمد على الوسائل التقليدية ، وهناك من يستعين بالوسائل التكنولوجية في إيصال المادة المعرفية للمتعلم ، خاصة أن مجال التعليم يحفل بالعديد من الصعوبات التي أصبحت تشغل أذهان القائمين على رسم السياسات التعليمية الناجعة والتي مازالت تستقطب أنظار الدارسين لاسيما بعد ولوج مجامعنا اللغوية في مسار التقدم التكنولوجي ، وازدادت أهمية استخدام التكنولوجيا في مجال التعليم حيث قامت هذه الأخيرة بتغير أهدافه ومجالاته وطرقه وأصبحت تلعب الدور الأساسي في تعليم التلاميذ كافة وذوي الصعوبات خاصة ، ولما تعطيه هذه التقنية من معلومات قيمة في أسرع وقت ، وتمكن المتعلم من التعلم بطريقة محفزة ومشوقة.

والإشكالية التي تطرح في خضم هذا الموضوع: ماهي الآليات التطبيقية التي يقدمها الحاسوب لذوي صعوبات التعلم؟

الكلمات المفتاحية : التعليم ، تعليم ذوي صعوبات التعلم ، التعليم الإلكتروني ، البرامج التطبيقية للحاسوب.

Summary:

There are many ways and means of teaching from one teacher to the other. There are people who rely on traditional methods, and there are those who use technological means to communicate knowledge to the learner, especially since the field of education is concerned with many difficulties that have become a concern for those who formulate effective educational policies The use of technology in the field of education has become increasingly important. The latter has changed its objectives, fields and methods and has become a key player in the education of all students with special difficulties. This technology gives valuable information as quickly as possible, and enables the learner to learn in a stimulating and interesting way

The problem at stake is: What application mechanisms does a computer offer to people with learning difficulties?.

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق