:خلاصة
هذا العرض يتجه إلى التساؤل حول مشروعية التعدد اللغوي الحاضر بقوة في المنهاج التربوي للتعليم الابتدائي الجديد المعمول به في المغرب، و الذي تم تعميم العمل به ابتداء من الموسم الدراسي : 2018/2019.
والبحث يستحضر مبررات هذا الحضور ودواعيه ،ويكشف عن التعثر اللغوي الحاد الذي يعيش المتعلم في محور قطب اللغات..
إذ سنجيب فيه على هذا الإشكال التربوي الذي أثاره التعدد اللغوي الحاضر في المنهاج الجديد بعرض مدى تأثيره على المتعلم .
من خلال عرض مواقف اللسانيين والتربويين والمتدخلين في الشأن التربوي بيان واختياراتهم اتجاه هذه الظاهرة اللغوية…
